تمارين على التوكيد اللفظي والمعنوي
التركيز على الاسلوب
تعتبر طريقة التوكيد من أساليب اللغة العربية، والتي ترتبط أيضاً باستخدام قواعد اللغة العربية، مما يعمل على إزالة الشكوك وتأكيد معنى الكلام في ذهن المخاطب إليه. طريقة النهج المشترك. في جزأين، التركيز اللفظي والمعنوي، وبعد ذلك سنقوم ببعض التمارين على هاتين التقنيتين، لكن دعونا أولاً نقوم بمراجعة موجزة لهما.
التأكيد اللفظي
يتكون هذا النوع من أسلوب التوكيد من تكرار النطق، أو ما ينبغي التأكيد عليه، ويحدث ذلك إذا كان اسماً أو فعلاً أو حرفاً، وأيضاً إذا كان جملة يتم وضع الكلمة المشددة الأولى معبرة بحسب حالتها. موضع العربية من الجملة، وإن كان الإعراب للكلمة الثانية من البيان، كتأكيد لفظي للإعراب الأول، فإنه يشترط إعراب ثانٍ مستوفٍ لبعض الشروط التالية:
- يجب أن يتطابق نطق الإعلان الأول مع النطق والمعنى.
- يجب اتباع التركيز الأول، في حركات غير مرنة؛ إذا رفعت أو رفعت أو سحبت.
- وليس من الضروري أن تكون متصلة بأي شيء يمكن أن يتغير نتيجة حركة طيها مثل حرف F أو غيره.
- يمكن حذف التعبير التأكيدي الثاني دون التأثير على بنية الجملة.
التأكيدات اللفظية
ومثال ذلك قول الله تعالى في كتابه الرحيم:
وهناك يتم تأكيد الفعل بالتكرار بدون فاعل، مثل؛ فاز الموهوب.
وهو الذي يعطي معنى الكلمة، ولا يقبل دلالاتها، وتضخيم فائدتها، وإيجازها ومثالها؛ وقال الله تعالى: {ووعده يسير.
ومثال ذلك في كتاب الله تعالى: «لا راحة مع الشدائد، ولا راحة مع الشدائد».
ومثال هذا النوع من التوكيد اللفظي قول الله تعالى: “كلا ستعلمون فلا ستعلمون”.
وفي هذا النوع هناك أكثر من حالة كما يلي…