تجربتي مع القهوة الخضراء للتخسيس وطريقة استخدامها. تحدثت مؤخرًا عن القهوة الخضراء ودورها في إنقاص الوزن. وعلى الرغم من استخدامه لفترة طويلة، إلا أنه تسبب في الشعور بالاستخدام والفوائد. يختلف الدور في إنقاص الوزن والمساعدة على إنقاص الوزن، كما تختلف درجة تأثيره وفعاليته في عملية إنقاص الوزن، كما أن هناك الكثير من الشائعات حول ما إذا كان سيسبب أضرارًا وآثارًا جانبية أو ما إذا كان مفيدًا، لذلك نحن سوف نناقشها لاحقا في هذه المقالة. أعرض تجربتي في استخدام القهوة الخضراء للتخسيس وكيفية استخدامها، فوائدها، ما أضرارها، الإجراءات الوقائية التي يجب مراعاتها وأخذها في الاعتبار عند اتخاذ القرار. فقدان الوزن.
ما هي القهوة الخضراء
تجربتي مع القهوة الخضراء للتخسيس وطريقة استخدامها
- وهي حبوب قهوة عادية ولكن يتم جمعها في الأيام القمرية ولا يتم تسخينها وتحميصها كما تستخدم في مشروبات القهوة التقليدية، لذلك فهي خضراء اللون ولافتقارها إلى مصدر للحرارة.
- ومن الجدير بالذكر أن محتوى “حمض الكلوروجينيك” في القهوة الخضراء غير الناضجة غني جداً، كما أن حمض الكلوروجينيك غني بمضادات الأكسدة نتيجة التحلل الحراري إلى حمض الكينيك والقهوة، لذلك يمكن اعتبار أن ثراء القهوة الخضراء تكمن في مضادات الأكسدة التي تعتبر عاملاً رئيسياً في فقدان الوزن وتساعد أيضاً في خفض ضغط الدم، وهو يختلف عن القهوة التقليدية.
حقيقة دور مستخلص القهوة الخضراء في إنقاص الوزن
تجربتي مع القهوة الخضراء للتخسيس وطريقة استخدامها
- كما ذكرنا سابقاً، تحتوي القهوة على حمض الكلوروجينيك، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية، والذي بدوره يساعد على إنقاص الوزن والتقليل من الوزن الزائد. هل هذا يعني أن جميع أنواع القهوة تحتوي على نفس نسب حمض الكلوروجينيك؟ للإجابة على هذا السؤال يجب أن نعرف أولاً أن درجة حرارة تحميص حبوب البن ستتسبب في فقدان حمض الكلوروجينيك، لذا فإن القهوة الخضراء تحتوي على أعلى نسبة من حمض الكلوروجينيك.
- ولذلك فهو الأفضل والأنسب لإنقاص الوزن والتقليل من الوزن الزائد.
- تحتوي حبوب القهوة الخضراء على 3% إلى 11% من مركبات الكافيين، التي يمكن أن تحسن عملية التمثيل الغذائي. وقد نُشرت الأبحاث والأبحاث العلمية على الفئران باستخدام مستخلصات حبوب القهوة الخضراء في مجلة “الطب والعلاج التكميلي” عام 2006، وقد تبين أنها تساعد على إنقاص الوزن وتقليل الوزن. وزن. .
- لكن بدرجة بسيطة يقلل من معدل امتصاص الدهون في الأمعاء ويزيد من حرق الدهون المخزنة والمتراكمة في الكبد.
- وفي دراسة أخرى نشرت في مجلة علم السموم الغذائية والكيميائية عام 2010، تبين أن حمض الكلوروجينيك يزيد من مستوى هرمون الأديبونيكتين (الهرمون المسؤول عن حرق الدهون).
- لكن هذه الدراسات محدودة ولن تستمر طويلا حتى نتمكن من فهم آثار تناول القهوة الخضراء على مدى فترة طويلة.
- وهذا يعني أننا بحاجة إلى مزيد من البحث والمراجعة للحصول على المعلومات الأكثر صلة حول تركيبة مستخلص القهوة الخضراء وتأثيراتها على فقدان الوزن.
فوائد القهوة الخضراء
تجربتي مع القهوة الخضراء للتخسيس وطريقة استخدامها
- كما ذكرنا سابقًا، نظرًا لأن حمض الكلوروجينيك يقلل من امتصاص الكربوهيدرات في الأمعاء، فإن نسبة صغيرة منه يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن وفقدانه.
- بالإضافة إلى قيامه بتكسير الكافيين الناتج عن عملية تحلل حمض الكلوروجينيك، فإنه يزيد أيضًا من معدل حرق الدهون، مما يساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم. أظهرت الدراسات أن الكافيين يمكن أن يحسن ويعزز عملية الهضم في الجسم وحرق الدهون.
- تساعد القهوة الخضراء على التحكم في مستويات السكر في الدم لأنها يمكن أن تحسن استجابة الجسم للأنسولين وتقليل مقاومة الجسم له.
- يمنع تراكم الدهون، ويساعد على تحسين نسبة السكر في الدم والسيطرة عليها؛ كما أنه يساعد على تقليل امتصاص الجلوكوز في الدم، ويساعد على تنظيم السكر دون زيادة الوزن.
- مضاد للأكسدة، لأنه غني بمضادات الأكسدة، فإنه يمكن أن يؤخر ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة ويمنع الشيخوخة.
- يقلل من فرصة الإصابة بالعديد من الأمراض، وخاصة الأمراض المزمنة، مثل الضغط والسكري، وذلك أيضاً بسبب محتواه من مضادات الأكسدة.
- كما أنه يساعد في القضاء على الجذور الحرة المتراكمة في الجسم والتي يمكن أن تسبب السرطان والأمراض الخطيرة الأخرى. يحتوي على الكافيين، لذا فهو قادر على تحسين المزاج والنفسية، والذي بدوره يمكن أن يساعد في تحسين المزاج وزيادة النشاط والتركيز (إذا تم تناوله باعتدال دون الإفراط في تناوله).
- يمكن لحمض الكلوروجينيك والكافيين تقليل دهون البطن عن طريق تكسير الدهون وزيادة الاحتراق وإنتاج الطاقة عن طريق حرق الخلايا الدهنية. الامتلاء على المدى الطويل وفقدان الشهية.
تجربتي مع القهوة الخضراء للتخسيس وطريقة استخدامها