طريقة استخدام اللافندر للشعر
قم بتدليك زيت اللافندر في فروة رأسك. تستخدم هذه الطريقة للحصول على أكبر فائدة من زيت اللافندر، حيث يتم تدليك فروة الرأس بزيت اللافندر المخفف من خلال دمجه مع زيت آخر، مثل زيت جوز الهند، حيث يتم إضافة كمية متساوية من كلا الزيتين.
أفضل وقت لاستخدام هذه الطريقة هو بعد غسل شعرك. يمكنك تركه على شعرك لمدة 5-10 دقائق ثم غسله، أو تركه طوال الليل مع منشفة على شعرك.
وبهذه الطريقة تستفيدين أيضًا من خصائص اللافندر المهدئة والعلاجية لفروة الرأس، ويمكن تطبيقه مرة واحدة في الأسبوع ومرة واحدة يوميًا.
فوائد اللافندر للشعر
من أشهر استخدامات اللافندر في الوقت الحالي هي استخداماته للشعر، إذ يلجأ الكثير من الأشخاص إلى شراء اللافندر بأشكاله المختلفة، ومن بينها زيت اللافندر لهذا الغرض. وإليكم بعض فوائد اللافندر للشعر:
– يحفز نمو الشعر: وجدت الدراسات التي أجريت على الفئران أن استخدام زيت اللافندر يساعد على نمو الشعر بشكل أسرع وأكثر كثافة.
– يمنع تساقط الشعر: قد يقلل زيت اللافندر من تساقط الشعر الناتج عن الثعلبة البقعية، وهو مرض مناعي ذاتي يهاجم فيه الجسم بصيلات الشعر.
– له خصائص مضادة للميكروبات: يمنع زيت اللافندر نمو البكتيريا والفطريات، لذلك عند تطبيقه على الشعر أو فروة الرأس، قد يساعد في منع القشرة والحكة والتهاب فروة الرأس.
– يساعد في التخلص من القمل: قد يساعد زيت اللافندر في تجنب القمل أو قتله في حالة وجوده.
تجربتي مع رذاذ الشعر باللافندر
وفي هذه الفقرة نعرض لكم تجربتي مع رذاذ الشعر باللافندر:
التجربة الأولى: “قالت إحدى النساء إنها تعاني من مشاكل كبيرة في الشعر منها تساقط الشعر وجفافه وقشرة الرأس. وكانت منزعجة جداً من هذه المشاكل، لكنها استخدمت اللافندر، وحصلت على نتائج مذهلة لشعرها”.
– التجربة الثانية: “سيدتي. أخبرتني ليلي أنها تعاني من الشيب في رأسها، وأنها حاولت التخلص منه بعدة استخدامات مختلفة، إلا أنها لم تتمكن من التخلص منه إلا باستخدام اللافندر لفترة طويلة. وتم إزالة الشعر الرمادي بالكامل من شعرها. .
– التجربة الثالثة: «قالت امرأة إنها وداعت البروتين والصبغات والأساليب التي تؤدي إلى تلف الشعر، بعد أن استخدمت اللافندر في شعرها».
تجربتي مع منقوع اللافندر للشعر
تعرف على آراء معظم الأفراد الذين مروا بهذه التجربة، حيث جاءت نتائج التجارب كالآتي، والتي يروونها من تجربتي مع منقوع الشعر باللافندر:
تجربتي مع منقوع اللافندر للشعر
– التجربة الأولى: «كنت أحضر حفل زفاف وصبغت شعري، وياريتني لم أفعل ذلك. أصبح شعري جافًا جدًا وبدأت خصلات الشعر تتكسر إلى نصفين. جربت كل الوصفات والزيوت حتى الزيوت الهندية الأصلية بدون فائدة. قرأت عن زيت اللافندر وجربته، والحمد لله شعري أصبح أطول وأخيراً رجع”. “إنه شعور طبيعي بعد معاناة لفترة طويلة.”
– التجربة الثانية: “كان في رأسي فراغات كبيرة وكان شعري يتساقط من جذوره بشكل رهيب. جربت كل الحبوب والأدوية والزيوت والخلطات دون جدوى، وزرت العديد من أطباء الجلد حتى ساءت حالتي النفسية وشعرت بالإحباط من ظهور شعري. ونصحتني جارتي بوصفة الخزامى والزعتر الأخضر، وهي بصراحة.. وصفة رهيبة ومفيدة جداً، ومفعولها سريع جداً”.
فوائد زيت الزيتون مع اللافندر للشعر
بالإضافة إلى حماية الشعر من تساقط الشعر والثعلبة والصلع، فهو أيضًا علاج فعال للتخلص من القشرة.
– كما أنه يساعد على تعزيز نمو الشعر ويمنع نمو فطريات فروة الرأس بفضل خصائصه المضادة للميكروبات.
– بالإضافة إلى استخدامه كعلاج منزلي للحروق والالتهابات وجفاف فروة الرأس.
ويمكن استخدام هذا الزيت والاستفادة منه من خلال تدليك فروة الرأس به.
فوائد الخزامى للشعر مع الحناء
هناك العديد من فوائد اللافندر للشعر مع الحناء، ويمكن التعرف على أبرزها في النقاط التالية:
يساعد خليط اللافندر والحناء على زيادة كثافة الشعر وملء الفراغات التي تصيب فروة الشعر.
– يساعد على حماية الشعر من أضرار أشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية الصادرة عنها والتي تؤثر على جودة الشعر وحيويته.
يعالج الخليط التهابات فروة الرأس والجلد.
– يساعد على القضاء على الفطريات والبكتيريا الضارة التي تنمو على الجلد وفروة الرأس.
يعمل الخليط على التخلص من قشرة الرأس بشكل سريع ودائم.
– يساعد على تنشيط الدورة الدموية في الجلد والجلد، وبالتالي زيادة وصول الدم المحمل بالعناصر الغذائية والأكسجين إلى جذور وجذور الشعر وتقويتها.
– يساعد في زيادة طول الشعر وتنعيمه.
– يعمل على علاج تقصف الشعر الناتج عن جفافه أو تعرضه للعوامل الجوية المؤثرة عليه.
– يساعد اللافندر مع الحناء على علاج الصلع ومشكلة تساقط الشعر التي تصيب الرجال والنساء.
يعالج الخليط داء الثعلبة، الذي يظهر على شكل فجوات دائرية في الشعر في مناطق مختلفة من فروة الرأس.
– يساعد على القضاء على الشعر الأبيض ويعمل على إعطاء الشعر لونه الطبيعي.
يعالج الخليط الجروح والالتهابات التي تصيب فروة الرأس، ويسرع عملية تجديد ونمو الخلايا والأنسجة الجديدة في فروة الرأس.